الأسئلة العقائدية
1 - ما هي أصول الدين؟
أ ـ التوحيد، العدل، النبوة، الإمامة، المعاد.
ب ـ التوحيد، العدل، النبوة، الإمامة.
ج ـ التوحيد، العدل، النبوة.
2 - الذي نصبه النبي (ص) خليفة بعده بأمر من الله تعالى، هو:
أ ـ الإمام علي (ع).
ب ـ أبو بكر.
ج ـ عمر بن الخطاب.
3 - في أية سنة ولد الإمام المهدي (عج)؟
أ ـ 250 للهجرة.
ب ـ 255 للهجرة.
ج ـ 260 للهجرة.
4 - كم عدد نواب الإمام المهدي (عج) في زمان غيبته الصغرى؟
أ ـ 2 .
ب ـ 3 .
ج ـ 4 .
5 - أكمل حديث الرسول (ص): ((إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله و...)).
أ ـ عترتي.
ب ـ سنتي.
ج ـ أصحابي.
6 - في أي مكان يظهر الإمام المهدي (عج) عند انتهاء الغيبة؟
أ ـ الكوفة.
ب ـ سامراء.
ج ـ مكة المكرمة.
7 - قبر من قبور المعصومين الأربعة عشر، لا زال مخفيا لحد الآن؟
أ ـ قبر الإمام الباقر (ع).
ب ـ قبر الإمام الصادق (ع).
ج ـ قبر فاطمة الزهراء (ع).
8 - قال النبي (ص) في حق الحسن والحسين عليهما السلام:
أ ـ الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة.
ب ـ الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا.
ج ـ الجواب الأول مع الثاني.
9 - من هو أول مخلوق كفر بالله سبحانه؟
أ ـ فرعون.
ب ـ نمرود.
ج ـ إبليس.
10 - أكمل قول النبي (ص) لعلي (ع)، الذي يدل على أن الرسول (ص) هو خاتم الأنبياء:
((أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا.....)).
أ ـ وصي بعدي.
ب ـ أحد بعدي.
ج ـ نبي بعدي.
11 - لماذا خلق الله الإنس والجن؟
أ ـ ليعبدوه ولا يشركوا به شيئا.
ب ـ ليباهي بهم الملائكة.
ج ـ ليحاسبهم في دار الآخرة.
12 - على أي أصل من أصول الدين يدل قوله تعالى {لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلاَّ اللَّهُ لَفَسَدَتَا}.
أ ـ التوحيد.
ب ـ العدل.
ج ـ المعاد.
13 - أي من الآيات الآتية تصرح بإعادة الأجسام يوم القيامة؟
أ ـ {قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْن}.
ب ـ {وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِ الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ
(78) قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ }.
14 - عن الإمام علي (ع): ((من كذب بشفاعة...... لم تنله)).
أ ـ رسول الله (ص).
ب ـ أبويه.
ج ـ الشهيد.
15 - نبي ذكره القرآن أنه بشر بنبوة النبي محمد (ص) من بعده، فمن هو؟
أ ـ إبراهيم (ع).
ب ـ موسى (ع).
ج ـ عيسى (ع).
16 - من هو الذي عين الإمام عليا (ع) خليفة للنبي(ص)؟
أ ـ الشورى.
ب ـ إجماع المسلمين.
ج ـ الله سبحانه على لسان النبي (ص).
17 - كم سنة استمرت الغيبة الصغرى للإمام المهدي(عج)؟
أ ـ 90 سنة.
ب ـ 80 سنة.
ج ـ 69 سنة.
18 - متى بدأت الغية الكبرى للإمام المهدي(عج)؟
أ ـ 329 للهجرة.
ب ـ 450 للهجرة.
ج ـ 500 للهجرة.
19 - ما هي الآية التي نزلت على النبي (ص)، في غدير خم بعد ما نص على تعيين الإمام علي (ع) خليفة من بعده؟
أ ـ {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ}.
ب ـ {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ}.
ج ـ {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمْ الإِسْلاَمَ دِينا}.
20 - إذا كان الخير من الله تعالى، فممن يكون الشر؟
أ ـ من الله تعالى أيضا.
ب ـ من الجن.
ج ـ من الإنسان نفسه.
21 - هل يجوز التقليد في أصول الدين؟
أ ـ كلا، بل لابد من إدراكها بالدليل واليقين.
ب ـ نعم، في جميع أصول الدين.
ج ـ نعم، إلا في التوحيد.
22 - ما هي عقيدتنا نحن المسلمون بما يرتبط بحياة النبي المسيح عيسى(ع)؟
أ ـ لازال حيا.
ب ـ مات موتا طبيعيا.
ج ـ قتل صلبا.
23 - ما هو عدد قواد الإمام المهدي (عج) حين ظهوره، بحسب الوارد في الروايات؟
أ ـ 300.
ب ـ 313.
ج ـ 320.
24 - ما معنى {الله الصمد}؟
أ ـ المقصود بالحوائج.
ب ـ الأزلي.
ج ـ القوي.
25 - في بداية الدعوة الإسلامية أعلن الرسول (ص) نصب علي (ع) وزيرا وخليفة له من بعده، وذلك بحديث يسمى:
أ ـ حديث الثقلين.
ب ـ حديث الدار.
ج ـ حديث المنزلة.
26 - ماذا أمر الله إبراهيم (ع) أن يذبح، ليريه قدرته على الإحياء؟
أ ـ أن يذبح ولده إسماعيل.
ب ـ أن يذبح كبشا.
ج ـ أن يذبح طيورا.
27 - ما هي الجملة التي أولها كفر، وآخرها إيمان؟
أ ـ إنا لله وإنا إليه راجعون.
ب ـ لا إله إلا الله.
ج ـ لا حول ولا قوة إلا بالله.
28 - هل يشترط البلوغ في النبي والإمام؟
أ ـ نعم.
ب ـ كلا.
ج ـ لا يشترط في النبي، ويشترط في الإمام.
29 - عصمة الأنبياء والأئمة تكون:
أ ـ في التبليغ وغير التبليغ.
ب ـ قبل النبوة والإمامة وبعدهما.
ج ـ الجواب الأول مع الثاني.
30 - أي من الآيات الآتية تدل على عصمة الخمسة أهل الكساء، النبي وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام؟
أ ـ {قُلْ لاَ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى}.
ب ـ {فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ}.
ج ـ {إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً}.
31 - أية آية تدل على أن الأرض لابد أن يحكمها المؤمنون؟
أ ـ {وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِي الصَّالِحُون }.
ب ـ {وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الأَرْضِ}.
ج ـ الجواب الأول مع الثاني.
32 - إذا لم يكن هناك يوم قيامة فإن أعمال الإنسان تكون بلا نتيجة، وذلك:
أ ـ لأن أكثر المحسنين يموتون من دون أن يثابوا في الدنيا.
ب ـ لأن أكثر المجرمين يموتون بلا عقاب في الدنيا.
ج ـ الجواب الأول مع الثاني.
33 - النفاق: هو إظمار الباطل وإظهار الحق، والتقية هي:
أ ـ إظمار الباطل وإظهار الحق أيضا.
ب ـ إظمار الحق وإظهار الباطل (خوفا من الضرر).
ج ـ إظهار الباطل وإظهار الحق.
34 - ((من سن سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة،
ومن سن سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة))، يدل حديث الرسول (ص) هذا على:
أ ـ أن الأعمال الصالحة تصل إلى الإنسان حتى بعد وفاته.
ب ـ أن الأعمال السيئة تلحق الإنسان حتى بعد وفاته.
ج ـ الجواب الأول والثاني.
35 - إن الإنسان عندما يرتكب الذنب يحاسب عليه، لأنه:
أ ـ مجبور على فعله.
ب ـ مختار لفعله.
ج ـ مخلوق غير ضعيف.
36 - من الفرق الضالة الغلاة، وهم الذين يرفعون الأئمة (ع) إلى مستوى:
أ ـ الملائكة.
ب ـ الألوهية.
ج ـ الأنبياء.
37 - من الفرق الضالة النواصب، وهم الذين ينصبون:
أ ـ العداء لأهل البيت(ع).
ب ـ العزاء على الإمام الحسين(ع).
ج ـ العداء للأنبياء (ع).
38 - يعيد الله تعالى الناس يوم القيامة ليحاسبهم، فيحشرون:
أ ـ بأرواحهم فقط.
ب ـ بأجسامهم وأرواحهم.
ج ـ بعقولهم وأفكارهم.
39 - جميع الأنبياء معصومون، أي :
أ ـ لا يصدر منهم ذنب صغير ولا كبير.
ب ـ لا يصدر منهم خطأ ولا نسيان.
ج ـ الجواب الأول والثاني.
40 - أسهل طريق لإثبات وجود الله تعالى هو:
أ ـ الاستدلال بوجود الآثار من المخلوقات على المؤثر وهو الخالق.
ب ـ عن طريق تقسيم الموجود إلى واجب وممكن.
ج ـ عن طريق القياس المنطقي.
41 - ما معنى أن الله أزلي؟
أ ـ لا بداية له.
ب ـ لانهاية له.
ج ـ لا بداية ولانهاية له.
42 - ما معنى أن الله أبدي؟
أ ـ لا بداية له.
ب ـ لانهاية له.
ج ـ لا بداية ولانهاية له.
43 - ما معنى أن الله سرمدي؟
أ ـ لا بداية له.
ب ـ لانهاية له.
ج ـ لا بداية ولانهاية له.
44 - هل الإنسان مخير تماما في أفعاله أو مجبور؟
أ ـ مخير تماما.
ب ـ مجبور تماما.
ج ـ هو بين الجبر والتخيير بمعنى أنه يفعل الأفعال باختياره لكن بالقوة التي أودعها الله فيه.
45 - أي مما يأتي دليل على بطلان كون الإنسان مجبورا تماما في أفعاله؟
أ ـ أن هذا خلاف عدل الله بأن يجبر الإنسان على فعل ثم يعاقبه عليه.
ب ـ أنه يعارض القدرة المطلقة لله تعالى.
ج ـ أن الإنسان إذا لم يكن مجبورا تماما لا يتمكن من تمشية أموره بنفسه.
46 - أي مما يأتي دليل على بطلان كون الإنسان مخيرا تماما في أفعاله؟
أ ـ أن الإنسان حينئذ يكون خارجا عن قدرة الله وسلطنته، وهو باطل.
ب ـ ما نجده بالوجدان بأننا نتمكن أن نفعل كل شيء بقوة ذاتية لا دخل لله تعالى فيها.
ج ـ أن هذا ينافي عدل الله سبحانه.
47 - الذين يلقبون بالعدلية لنفيهم أي نوع من الظلم عن الله سبحانه، هم:
أ ـ الأشاعرة.
ب ـ الإمامية.
ج ـ الحنابلة.
48 - ما معنى قول الإمام الصادق (ع): ((لا جبر ولا تفويض ولكن أمر بين أمرين))؟
أ ـ الاعتقاد بآراء الجبرية والمفوضة.
ب ـ أن الإنسان غير مجبور على القبيح، ولا يعاقب عليه إذا فعله.
ج ـ أن الإنسان بين الجبر والاختيار، بمعنى أنه يفعل الأفعال باختياره لكن بالقوة التي أودعها الله فيه.
49 - هل معنى العصمة أن الله يجعل الأنبياء والأئمة غير قادرين على فعل المعصية؟
أ ـ كلا، بل هم مع قدرتهم على فعل المعصية لا يرتكبونها.
ب ـ نعم، في الأنبياء والأئمة.
ج ـ نعم، في خصوص الأئمة.
50 - ما معنى (عصى) في قوله تعالى {وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ}، مع أن الأنبياء معصومون بلا شك ولا خلاف؟
أ ـ بمعنى ((خالف الأمر))، والأمر بعدم الاقتراب من الشجرة لم يكن إلزاميا،
فآدم قد ترك الأولى والأفضل له.
ب ـ بمعنى ((أذنب))، ولكن الذنب الواحد لا ينافي العصمة.
ج ـ بمعنى ((أذنب))، ولكن هذا الذنب حصل في الجنة دون الأرض، فلا يؤثر في العصمة.
51 - ما معنى (ذنب) في قوله تعالى على لسان موسى {وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنْبٌ}، مع أن الأنبياء معصومون بلا شك ولا خلاف؟
أ ـ بمعنى الذنب الواقعي، لكن الذنب الواحد لا ينافي العصمة.
ب ـ بمعنى الذنب الواقعي، لكن هذا الذنب غير مرتبط بتبليغ الأحكام.
ج ـ بمعنى الذنب بنظر الفراعنة، لا بحسب الواقع.
52 - لقد جاءت الروايات الكثيرة النافية لتحريف القرآن الكريم، لكن أي من الآيات الآتية تدل على هذا الأمر أيضا؟
أ ـ {إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُبِينٌ }.
ب ـ{وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ}.
ج ـ { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}.
53 - المراد من المعاد الذي هو أحد أصول الدين، هو:
أ ـ أن الله يبعث الناس بأجسامهم وأرواحهم بعد الموت في اليوم الموعود،
فيثيب المطيعين، ويعذب العاصين.
ب ـ أن الله يبعث الناس من القبور ثم يميتهم.
ج ـ أن الإنسان يعود إلى التراب الذي خلق منه.
54 - اتفق العلماء على ثبوت الشفاعة للنبي (ص) في أمته، فما معنى هذه الشفاعة؟
أ ـ أن يتوسط النبي (ص) عند الله للمذنبين من المؤمنين في رفع العقاب عنهم.
ب ـ أن يتوسط النبي (ص) عند الله لشفاء مرضى المؤمنين.
ج ـ أن يساعد النبي (ص) فقراء أمته ويعينهم.
55 - ما معنى أن الله قديم؟
أ ـ مسبوق بالعدم.
ب ـ غير مسبوق بالعدم.
ج ـ الموجود منذ زمن بعيد.
56 - ما معنى أن الإنسان حادث؟
أ ـ مسبوق بالعدم.
ب ـ غير مسبوق بالعدم.
ج ـ الموجود منذ زمن قريب.
57 - أي من الآيات الآتية تدل على وجوب أن يكون الخليفة أفضل الناس؟
أ ـ {وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ}.
ب ـ {وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ}.
ج ـ {أَفَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لاَ يَهِدِّي إِلاَّ أَنْ يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ}.
58 - ما هي الآية القرآنية التي نزلت في غدير خم تأمر النبي (ص) بالنص على تعيين الإمام علي (ع)
خليفة من بعده وإماما للأمة؟
أ ـ {فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَاقَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَةَ رَبِّي}.
ب ـ {فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاَغُ الْمُبِينُ}.
ج ـ {يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ}.
59 - ما هو المراد من الصحابة؟
أ ـ من أكثر الرواية عن النبي (ص).
ب ـ من صحب النبي (ص) وعاشره، وكان عادلا.
ج ـ من صحب النبي (ص) وعاشره، سواء كان عادلا أو لا.
60 - نواب الإمام المهدي (عج) في غيبته الصغرى أربعة هم: عثمان بن سعيد، ومحمد بن عثمان،
والحسين بن روح، و:
أ ـ علي بن محمد السمري.
ب ـ محمد بن يعقوب الكليني.
ج ـ علي بن الحسين بن بابويه.
61 - ما معنى البداء بالنسبة لله سبحانه وتعالى؟
أ ـ أن يظهر الله الأمر بعد أن كان مخفيا عن البشر.
ب ـ أن يتبدل قصد الله تعالى، ويتغير رأيه عما كان عليه.
ج ـ أن يبدو له الصواب بعد أن كان جاهلا به.
62 - كان النبي (ص) يتدرج في ذكر الأحكام والعقائد للناس، فمتى بدأ بذكر موضوع خلافة الإمام علي (ع)؟
أ ـ في حجة الوداع يوم الغدير.
ب ـ في بداية الدعوة العلنية عندما أنذر عشيرته الأقربين.
ج ـ على فراش الموت عندما أمر بدواة وقلم.
63 - قوله تعالى {وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنْ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً}
يدل على أمر ضروري يقع في حياة الإنسان، ويصف ما يعتقده الشيعة من:
أ ـ الرجعة.
ب ـ البداء.
ج ـ التقية.
64 - هل يخرج أحد من الجنة إلى النار، أو من النار إلى الجنة، بعد دخولهما؟
أ ـ نعم، في الموردين.
ب ـ كلا، في الموردين.
ج ـ كلا، في المورد الأول، ونعم، في المورد الثاني.
65 - ما معنى ((سبحان الله))؟
أ ـ تنزيه الله تعالى عن صفات المخلوقين.
ب ـ لا مستحق للعبادة إلا الله تعالى.
ج ـ ثبوت الحمد لله تعالى، لأنه جامع لجميع صفات الكمال.
66 - ما هو المراد من العدل في الله سبحانه الذي هو أصل من أصول الدين؟
أ ـ أن كلما يصدر من الله ولو كان ظلما فهو عدل.
ب ـ أن الظلم لا يصدر من الله تعالى، مع أنه قادر عليه.
ج ـ أن الظلم لا يصدر من الله تعالى، لأنه غير قادر عليه.
67 - متى حدثت واقعة الغدير التي نص فيها النبي (ص) على خلافة الإمام علي (ع) بعده؟
أ ـ 18 / ذو الحجة / 10 للهجرة.
ب ـ 3 / ذو الحجة / 11 للهجرة.
ج ـ 18 / محرم / 10 للهجرة.
68 - هل يصل للإنسان الميت الذي انتقل إلى عالم البرزخ، من الحسنات والسيئات،
بسبب أعماله الباقية آثارها في الدنيا؟
أ ـ كلا، لا يصل إليه شيء.
ب ـ نعم، يصل إليه من الحسنات والسيئات.
ج ـ نعم، يصل إليه خصوص الحسنات دون السيئات.
69 - آية {يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ} تشير إلى عقيدة التزم بها الشيعة، هي:
أ ـ الرجعة.
ب ـ التقية.
ج ـ البداء.
70 - حديث ((كل مولود يولد على الفطرة إنـما أبواه يهودانه وينصرانه)) يدل على:
أ ـ أن الدين الحق فطري.
ب ـ أن التربية لها أثر سلبي على عقيدة الإنسان.
ج ـ الجواب الأول مع الثاني.
71 - ما هو المراد من المعاد الجسماني؟
أ ـ أن الإنسان يبعث يوم القيامة بجسده وروحه.
ب ـ أن الإنسان يبعث يوم القيامة بروحه فقط.
ج ـ أن الإنسان يبعث يوم القيامة بجسده فقط.
72 - أي فرق من هذه الفروق يصلح أن تفرق به بين المعجزة والسحر؟
أ ـ المعجزة يأتي بها النبي أو الإمام من دون تمرين، والساحر يأتي بسحره بعد التمرين الطويل.
ب ـ المعجزة لا يتمكن أحد غير النبي أو الإمام منها، والسحر يتمكن كثير من الناس منه.
ج ـ الجواب الأول مع الثاني.
73 - إذا كان الإيمان بالله فطريا فلماذا نقيم البراهين عليه؟
أ ـ لأن كثيرا من الناس يضعف عندهم نور الفطرة، بسبب ذنوبهم.
ب ـ لأن البراهين تقوي ما تؤمن به فطرة الإنسان.
ج ـ الجواب الأول مع الثاني.
74 - هذه الأحاديث النبوية الشريفة كلها تنص على خلافة الإمام علي (ع) وإمامته على المسلمين، لكن أيها أسبق زمنا؟
أ ـ حديث الدار.
ب ـ حديث المنزلة.
ج ـ حديث الغدير.
75 - الوعد في الخير، والوعيد في الشر، فهل يخلف الله وعده ووعيده؟
أ ـ نعم.
ب ـ كلا.
ج ـ لا يخلف وعده، ويمكن أن يخلف وعيده.
76 - ما معنى قول النبي (ص): ((الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا))؟
أ ـ أنهما إمامان في حركاتهما، في القيام والقعود ونحوهما من الحركات.
ب ـ أنهما إمامان سواء قاما بالسيف ضد الضالمين أو قعدا عن القتال.
ج ـ الجواب الأول مع الثاني.
77 - من صفات الله تعالى أنه حي، فما معنى الحياة؟
أ ـ إنها حياة كحياة البشر، يلازمها النمو والتكاثر.
ب ـ إنها أرقى من حياة البشر.
ج ـ إنها الشعور والإرادة والعلم الذي لا حد له، فالله غني بذاته.
78 - هل البلاء مختص بالإنسان الذي يذنب أم يشمل حتى الصالحين والأنبياء؟
أ ـ مختص بالإنسان المذنب.
ب ـ يشمل الصالحين والأنبياء، لتأديبهم.
ج ـ يشمل الصالحين والأنبياء، لرفع مقامهم.
79 - أي من الآيات الآتية تدل على الأمر بالتوسل بالأنبياء والأئمة عليهم السلام، وبالأولياء؟
أ ـ { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ} 35 / المائدة.
ب ـ {أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمْ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ}
57/ الإسراء.
ج ـ الجواب الأول مع الثاني.
80 - أورد ابن حجر في الصواعق المحرقة عن الشافعي قوله: (آل النبي ذريعتي وهم إليه وسيلتي)،
فأية آية مما يأتي تحثنا على ابتغاء الوسيلة إلى الله تعالى؟
أ ـ {أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمْ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ}
57 / الإسراء.
ب ـ {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ} 35 / المائدة.
ج ـ الجواب الأول مع الثاني.
81 - قوله تعالى{إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ} يشير إلى حقيقة نلتزم بها نحن الشيعة الإمامية، فما هي؟
أ ـ الرجعة.
ب ـ البداء.
ج ـ التقية.
82 - ما هو المراد من كلمة (ناصبا) في قول الإمام الصادق (ع):
((لو أن ناصبا شفع له كل نبي مرسل وملك مقرب ما شفعوا))؟
أ ـ الذي نصب العداوة لأهل البيت عليهم السلام.
ب ـ الذي نصب نفسه قاضيا، وهو ليس بأهل.
ج ـ الذي نصب نفسه مفتيا، وهو ليس بأهل.
83 - هل يمكن اجتماع نبيين في زمان واحد؟
أ ـ نعم.
ب ـ كلا.
ج ـ كلا، إلا في حالة الاضطرار.
84 - ما هو حديث الدار الذي صرح فيه النبي (ص) لأول مرة بنصب علي إماما بعده، في أول الدعوة،
عندما أنذر عشيرته الأقربين؟
أ ـ (من كنت مولاه فهذا علي مولاه).
ب ـ (علي مني بمنزلة هارون من موسى).
ج ـ (إن هذا أخي ووصيي وخليفتي فيكم فاسمعوا له وأطيعوا).